قصة يوسف
قصة يوسف هي واحدة من القصص المليئة بالصبر والكفاح والنجاح.
يوسف قدر إنه يتخطى الحادثة ويرجع يشتغل ويبدأ الحياة من جديد بروح قوية ومثابرة.
شكرًا لكل شخص دعم يوسف في رحلته.
هي مؤسسة خيرية غير ربحية تهدف لمساعدة أصحاب الهمم الذين يعانون من إعاقة الحركة وفاقدي الأطراف عن طريق تأهيل المصابين بشكل نفسي وجسماني.
مؤسسة "اتحرك" هي منظمة خيرية غير ربحية تأسست بهدف تحسين جودة حياة فئة ذوي الإعاقة الحركية وفاقدي الأطراف.
تركز المؤسسة على تقديم برامج شاملة تهدف إلى تأهيل المصابين نفسيًا وجسديًا لتمكينهم من المشاركة الكاملة في المجتمع وتحقيق إمكانياتهم الكاملة.
المؤسسة مُسجلة برقم الإشهار ٢٠٢٧ لسنة ٢٠٢٠.
"اتحرك" هي مؤسسة ملتزمة برعاية ودعم أصحاب الهمم، وذلك من خلال تقديم خدمات متخصصة تشمل التأهيل الطبي والنفسي، إلي جانب توفير وسائل الدعم اللازمة لتحسين حياتهم اليومية.
تعمل المؤسسة أيضًا على نشر الوعي في المجتمع حول قضايا الإعاقة وضرورة توفير الفرص والموارد لتمكين هذه الفئة من تحقيق طموحاتهم وأهدافهم.
حققنا في "اتحرك" نجاحات ملموسة من خلال جهود مخصصة لتمكين الأفراد ذوي الصعوبات في التنقل والأشخاص الذين فقدوا أطرافهم.
تلك القصص الناجحة تظهر الآثر الإيجابي في حياة المستفيدين، ودعمكم يزيد من عدد الحالات التي يمكننا تقديم المساعدة لها.
قصة يوسف هي واحدة من القصص المليئة بالصبر والكفاح والنجاح.
يوسف قدر إنه يتخطى الحادثة ويرجع يشتغل ويبدأ الحياة من جديد بروح قوية ومثابرة.
شكرًا لكل شخص دعم يوسف في رحلته.
تم تشخيص حالة أحمد بوجود ضغط على النخاع الشوكي أدى إلى شلل نصفي، ولم يعد يستطيع تحريك الجزء السفلي من جسده نتيجة كسر في فقرتين من العمود الفقري.
لكن بعزيمته وبمساعدة مؤسسة "اتحرك"، أحمد ما استسلمش ولسه مكمل علشان يشارككم حكايته.
بمشاركتك ومساعدتك لمؤسسة "اتحرك" هنقدر نساعد أبطال كتير زي أحمد ونرجعلهم الأمل.
تقدم مؤسسة "اتحرك" قصة نجاح في مساعدة الأشخاص فاقدي الأطراف.
أظهرت هذه الحالة تأثير برامج التأهيل الشاملة التي نقدمها، حيث تركز علي الجوانب الجسدية والنفسية.
سلطت الضوء على النتائج الإيجابية التي تحققت للأفراد وتبرز التزام المؤسسة المستمر بتحقيق فارق معنوي في حياة الذين يواجهون صعوبات في التنقل.
دور الأمهات يشكل عنصرًا حيويًا ومؤثرًا في رحلة أبنائهن من أصحاب الهمم.
تسعى مؤسسة "اتحرك" إلى تسليط الضوء على قصصهن وتجاربهن، وذلك من خلال تفعيل دورهن الرئيسي كمحور أساسي في مجتمعنا.
بالاستماع إلى حكايات الأمهات، نتعرف على الجهود الكبيرة التي يبذلنها في تحقيق تأهيل وتطوير أطفالهن الذين يواجهون التحديات.
أقيم حفل ختام القافلة الإعلامية لمحو الأمية وتعليم الكبار في قرية أبو داوود - تمي الأمديد، تحت إشراف المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وذلك برعاية مؤسسة "اتحرك" الخيرية التي شاركت في تيسير فرص التعليم للأفراد ذوي الإعاقة.
تقوم المؤسسة بدعوة النساء إلى إجراء الفحص المنزلي الدوري والتوجه للفحص الطبي في أقرب فرصة عند ظهور أي علامة قد تشير إلى وجود سرطان الثدي.
من خلال هذه المبادرة، تسعى مؤسسة "اتحرك" إلى تحفيز المجتمع على التفاعل مع قضية صحية هامة وتشجيع الوعي العام حول أهمية الكشف المبكر ودوره في زيادة فرص العلاج والشفاء.
مؤسسة "اتحرك" حيث تتجلى روح العطاء والرعاية تجاه أصحاب الهمم.
نحن مؤسسة غير ربحية مكرسة لدعم وتمكين الأفراد الذين يعانون من إعاقات في التحرك أو فقدان للأطراف، من خلال برامج شاملة لتأهيلهم على الصعيدين النفسي والجسماني.
تسعى المؤسسة إلى إعادة بناء حياة هؤلاء الأفراد ومساعدتهم في استعادة الأمل والقدرة على ممارسة حياتهم الطبيعية.
تبرعاتكم تلعب دورًا حيويًا في إعادة الأمل وتقديم الفرص لأصحاب الهمم لتحقيق حياة مستقلة ومجتمع متكافل.